الطريق الى الفردوس
؛؛؛مـــــــــــــــن هنا نبدا وفى الجنـــــــــــــــــه نلتقى ؛؛؛


.....وذكــر فان الذكرى تنفع المؤمنين......

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الطريق الى الفردوس
؛؛؛مـــــــــــــــن هنا نبدا وفى الجنـــــــــــــــــه نلتقى ؛؛؛


.....وذكــر فان الذكرى تنفع المؤمنين......
الطريق الى الفردوس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

سحابة الكلمات الدلالية

المواضيع الأخيرة
» تفسيرسورة النمل عدد آياتها 93 ( آية 76-93 )
██▓لأن . و.لأن . و.لأن . ▓███ Emptyالأربعاء أغسطس 17, 2011 4:13 pm من طرف Admin

» تفسيرسورة النمل عدد آياتها 93 ( آية 51-75 )
██▓لأن . و.لأن . و.لأن . ▓███ Emptyالأربعاء أغسطس 17, 2011 4:12 pm من طرف Admin

» تفسيرسورة النمل عدد آياتها 93 ( آية 26-50 )
██▓لأن . و.لأن . و.لأن . ▓███ Emptyالأربعاء أغسطس 17, 2011 4:11 pm من طرف Admin

» تفسيرسورة النمل عدد آياتها 93 ( آية 1-25 )
██▓لأن . و.لأن . و.لأن . ▓███ Emptyالأربعاء أغسطس 17, 2011 4:10 pm من طرف Admin

» ..ســـــــورة النمـــــــل كاملــــــــــــه ..
██▓لأن . و.لأن . و.لأن . ▓███ Emptyالأربعاء أغسطس 17, 2011 4:09 pm من طرف Admin

» تفسيرسورة الشعراء عدد آياتها 227 ( آية 201-227 )
██▓لأن . و.لأن . و.لأن . ▓███ Emptyالأربعاء أغسطس 17, 2011 4:07 pm من طرف Admin

» تفسيرسورة الشعراء عدد آياتها 227 ( آية 176-200 )
██▓لأن . و.لأن . و.لأن . ▓███ Emptyالأربعاء أغسطس 17, 2011 4:06 pm من طرف Admin

» تفسيرسورة الشعراء عدد آياتها 227 ( آية 151-175 )
██▓لأن . و.لأن . و.لأن . ▓███ Emptyالأربعاء أغسطس 17, 2011 4:05 pm من طرف Admin

» تفسيرسورة الشعراء عدد آياتها 227 ( آية 126-150 )
██▓لأن . و.لأن . و.لأن . ▓███ Emptyالأربعاء أغسطس 17, 2011 4:04 pm من طرف Admin

أبريل 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




██▓لأن . و.لأن . و.لأن . ▓███

اذهب الى الأسفل

██▓لأن . و.لأن . و.لأن . ▓███ Empty ██▓لأن . و.لأن . و.لأن . ▓███

مُساهمة من طرف Admin الثلاثاء أغسطس 09, 2011 4:56 am



.. لأن
خير بداية يذكُرها كل قلبٍ و لُب
هي كتاب الله ...
الذي مازال مُترفعاً يرفعنا عما دَهانا
مما أصابنا مما قد يُصيبنا من حياة فانية .... أفنْتنا معها
ليُذكِرُنا كتابه جلَّ وعلى بأنه مازال هناك مُتسع للأوْسع ...
في رحاب الله ..
و أْن لا راحة إلا بِذكرِه سُبحانه سُبحانه سُبحانه





.. لأن


كثيراُ مِنا لا يعلم بأن هُناك تفاصيل صغيرة
قد تحوي تفاصيل أصغر
تخبرنا بأن الحياة أفضل ....
تحوي على رشفة عـ[س]ـل
تتلوها قرصة نحل و[ رقصة ]
خاملة لزهرة حاملة الكثير من الشجن ....
الألم .... و كثيراً من الحُب





.. لأن
أبوابنا العتِيقة ملتْ الإنتظار
و أحتكْرت في زاوية الحنين
تنتظر أشلاء وجُوههم أن تأتي ... مع بقْايَّا عزف الريح
ِلتُنشد لحْن الغياب .... وتهلكنا من نشاز التغيب
لتًجبرنا على الصًّرير مع ضُلوع الأبواب ....
كلما هبت الريح ..... و طال الغياب ....
و طال الإنتظار





.. لأن


كثيراً من الأشياء ليست كما هي
بل هي زاوية سُقوط شاردة


و أنًّ تَمعُننًّا في حذافير تلك الأشياء يجعلنا نكتشف لغة الإنحِدار
و أن بين مجامِيع الخيزُران تشكيلة من رعُبِ مُبهم .... قد لا ندركه
إلا بمجرِد السقوط ... في بئر صنع من سلة خيزٌران
يتلوه سقوط






.. لأن


حُفاة الأقدام ...
برجلهم بَحْه من إصْرار


ُرغم يأْس الوُقوف .... وقنوط المَسير


رُغم تقرح الركض و اللَهث .... رغم فَرك القدم من فرط الألَم


مازال اؤلئك الحُفاة يطْمحُون بحذاء... يواري سوءْت أرجُلهم


....يأتيِهم بغيثِ الراحة .... منْ مؤونَة الرحْمة وكم أنتم صابرون











.. لأن


الكُتب تجهَش مِن البُكاء ....





و أنيِنُها أفجع مضْجعها


تبكي على أيدِيكم البارِدة التي غادرتها راحِلة


و حرُوفها تندثر مُهاجرة .... إلى رفُوف من الغُبار عابقهْ


و أغلفةٌ دُكت في طيات النسيان
فلقد أصبح الكتاب موضة قديمة .... فقْط تناسب أصحابْ العقول الفانيْة ....


فعذراً لك من إهمال لا يليقُ بمقامك ياكتاب ..عذراً..










.. لأن




مُعظمنا يؤُمن بأن حياَتنا صٌورة مِن ألبوم




نقُف دائماً نلتقط إنهْاك صُوره ... لننظر إليها في يوم بإنهاك




لنذكر السْعادة و هي مقبُورة في أطار صُورة ...




وكأن الصورة هي نقطة النهاية لكُلِ جُملِ ذكرياتِنا السعِيدة ...




وياليتَنا صُور بالية يحضُنهم إطارُ صُدورهم المصنوع من ضُلوعِهم




مختُوم أنا بكثير من نقاط النهاية صُور









.. لأن




إبتِساماتُنا معلقْة ببراعم مُهداة منهم




فإننا كلما أهْدِي إلينا برعم أطْبقنا عليه حدَّ الإختناق




لأننا نعلمُ بأن عدد براعمِهم المُهداه شحِيح .... كشُح العذوبة في بحْرهم






فنخنُقها بإطباقِ شَفتينا ...




خوفاً على الإبتسامهْ ...خوفاً عليهم ... خوفاً منهُم









وفي النهاية


لأنَنا لا نعلم كثيراً مما نعلم


و لأن( ما بيننا ) ... رافضين أنفسنا بكل مايحتوينا من (الأنا )


بكل مايحتوَينا من تكسًر و تجمع ....




من صلابه و من هشاشه


من تضاداتََِ أنهكتِ الضَّاد فلم يستطع أن يُعبر


لذلك سألثُم الحرف في فمنا و صمتنا
Admin
Admin
Admin

المساهمات : 272
تاريخ التسجيل : 26/07/2011
العمر : 44
الموقع : القاهره

https://aboshrook.forumegypt.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى